؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

سررنا جداً بزيارتك شبكة منتديات ايت باها
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكريم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

سررنا جداً بزيارتك شبكة منتديات ايت باها
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكريم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏ ((‏‏((‏‏(‏‏(‏‏ مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ أَلْجَمَهُ اللَّهُ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ‏‏ ‏‏ ))))))
 
الرئيسيةبوابة المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 كيـف نكتسب مكارم الأخلاق؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
zakri74
....
....
zakri74


كيـف نكتسب مكارم الأخلاق؟ Empty
ذكر
الجدي
عدد الرسائل : 2133
تاريخ الميلاد : 01/01/1984
العمر : 40
العمل/الترفيه :
كيف تعرفت علينا : عبر google
تاريخ التسجيل : 29/05/2009

كيـف نكتسب مكارم الأخلاق؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيـف نكتسب مكارم الأخلاق؟   كيـف نكتسب مكارم الأخلاق؟ Icon_minitimeالسبت أغسطس 29, 2009 1:31 pm

كيـف نكتسب مكارم الأخلاق؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


تفضل الحق سبحانه بالقبول من عبده والإنعام عليه بكتب ما نواه من الخير. ففي الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فيما يروى عَنْ ربه تَبَارَك وَتَعَالَى قال: (إن اللَّه تعالى كتب الحسنات والسيئات، ثم بين ذلك، فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها اللَّه تعالى عنده حسنة كاملة)


موقف أعداء الإسلام من الأخلاق الإسلامية.

أسباب اكتساب مكارم الأخلاق.

لا يخفى أيها الإخوة أن أعداء الإسلام أدركوا ويدركون أن الأخلاق الحسنة هي سر الخير كله، لذلك سعوا منذ القديم إلى إفساد أخلاق المسلمين وزرع عوامل الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق بينهم، فتنازعوا وتفرقوا واختلفوا وأصبح بأسهم بينهم... ولا حول ولا قوة إلا بالله.

وإنهم اليوم أشد سعيا منهم بالأمس، فلا همَّ لهم سوى نشر الفواحش والرذائل والعري، وإغراق الناس في الربا والغش والرشوة....

فالواجب من ثَمَّ السعي الدؤوب إلى الرقي بأخلاقنا طاعة لله تعالى ومحبة لرسوله الكريم الذي قال فيه رب العزة: (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) القلم.4

وهذه بعض المقترحات المساعدة على اكتساب الأخلاق الحميدة.


أسباب اكتساب مكارم الأخلاق:


.1الإخلاص والتوكل على الله:




بالإخلاص لله وابتغاء وجهه سبحانه وكذا بالتوكل عليه ينال العبد فائدتين عزيزتين:



أولاهما: تفضل الحق سبحانه بالقبول من عبده والإنعام عليه بكتب ما نواه من الخير. ففي الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فيما يروى عَنْ ربه تَبَارَك وَتَعَالَى قال: (إن اللَّه تعالى كتب الحسنات والسيئات، ثم بين ذلك، فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها اللَّه تعالى عنده حسنة كاملة، وإن هم بها فعملها كتبها اللَّه عشر حسنات إِلَى سبعمائة ضعف إِلَى أضعاف كثيرة، وإن هم بسيئة فلم يعملها كتبها اللَّه عنده حسنة كاملة، وإن هم بها فعملها كتبها اللَّه سيئة واحدة) فإذا نويت أخي أختي أن تجتهد لتحسن أخلاقك وعزمت على تهذيبها واكتسابها، فالله تعالى سينعم عليك بفضلها وأجرها منذ اللحظة التي نويت.



ثانيها: توفيق الله لعبده ليرقى إلى مراتب القرب منه سبحانه. فقد وعد عباده التواقين إلى الهداية المجتهدين في طاعته بالتوفيق والسداد. تأمل قوله تعالى: (إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) الأنفال 70


.2العِلم:


فالعلم بالأخلاق الطيبة وإدراك منزلتها وفضلها من أهم ما يساعد المؤمن على ابتغائها والحرص عليها والصبر على ذلك. فقد يعمل الإنسان عملا في غاية السوء وهو يحسب أنه يحسن صنعا. أما ترى الناس يسمون الكذب فطنة، والغش نباهة، والخيانة والخداع سياسة؟ أما ترى عددا منهم يسمون العري وقلة الحياء تقدما وتحررا وجرأة؟



وكم كان الناس يسألون عن أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرته قصد الاقتداء بها والاتصاف بها. ففي صحيح مسلم عن هشام بن عامر أنه سأل عائشة رضي الله عنها فقال: يَا أُمّ الْمُؤْمِنِينَ أَنبِئِينِي عَنْ خُلُقِ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم. قَالَتْ: أَلَسْتَ تَقْرَأُ الْقُرْآنَ؟ قُلْتُ: بَلَىَ. قَالَتْ: فَإِنّ خُلُقَ نَبِيّ اللّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ الْقُرْآنَ.



وكتاب الله عز وجل وسنة نبيه زاخران ببيان ذلك. وقد عدَّت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها منها عشرة فقالت: (إن مكارم الأخلاق عشرة: صدق الحديث، وصدق البأس في طاعة الله، وإعطاء السائل، ومكافأة الصنيع، وصلة الرحم، وأداء الأمانة، والتذمم للجار، والتذمم للصاحب، وقرى الضيف، ورأسهن الحياء).


.3المجاهدة وعلو الهمة


وذلك لأن المراتب العليا لا تنال بالكسل والخمول، بل لا بد من بذل الجهد والصبر على مشاقِّ الطريق.



ففي الصحيحين من حديث أبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيّ: أنّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: (وَمَنْ يَسْتَعْفِف يُعِفّهُ الله، وَمن يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ الله، وَمَنْ يَتَصَبّرْ يُصَبّرْهُ الله، وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ مِنْ عَطَاءٍ أوْسَعَ مِنَ الصّبْرِ)


.4التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم



فهو عليه الصلاة والسلام صاحب الخلق العظيم وهو الرحمة المهداة للعالمين، وهو قدوة المسلمين وإمام الصالحين وسيد الأنبياء والمرسلين. أدبه ربه فأحسن تأديبه، وعلمه فأحسن تعليمه، وجمع فيه من خصال الخير ما تفرق في غيره.



أنظر إلى ما ذكرته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن أخلاقه في بيته. ففي صحيح مسلم عَنْ عَائِشَةَ. قَالَتْ: مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم شَيْئاً قَطّ بِيَدِهِ، وَلاَ امْرَأَةً، وَلاَ خَادِماً، إِلاّ أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللّهِ. وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلاّ أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللّهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلّهِ عَزّ وَجَلّ.

.5الرفقة الصالحة:


فهم المُذَكِّرون بالخير، المثال له، الناصحون به، المتعاونون عليه. فمن صاحب الأبرار نال نصيبا من برهم، ومن صاحب الأخيار كان منهم، ومن صاحب الصابرين مالت نفسه إلى الصبر، ومن صاحب الكرام إغترف من ينابيع كرمهم... وهكذا.



شتم رجل سلمان الفارسي رضي الله عنه فقال: (إن خفّت موازيني فأنا شر مما تقول، وإن ثقلت موازيني لم يضرني ما تقول).



سب رجل علي بن الحسين رحمه الله فرمى إليه بخميصة كانت عليه، وأمر له بألف درهم. فقال بعضهم: جمع له خمس خصال محمودة: الحلم، وإسقاط الأذى، وتخليص الرجل مما يبعد عن الله، وحمله على الندم والتوبة، ورجوعه إلى المدح بعد الذم؛ اشترى جميع ذلك بشيء من الدنيا يسير).

.6الدعاء:


وقد أمرنا الله تعالى أن نسأله وندعوه ونكثر التضرع إليه سبحانه، فالأمر أمره جل شأنه والتوفيق كل التوفيق بيديه تعالى، وهو الذي وعدنا بالإجابة ووعده حق (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) غافر .60



وهذا نبينا الكريم الذي كان أحسن الناس خلقا يعلمنا عليه الصلاة والسلام كيف نتضرع إلى ربنا سبحانه ونسأله التوفيق إلى مكارم الأخلاق.



ففي مسند الإمام أحمد بسند جيد عن عليّ رضي اللّه عنه أن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم كان إذا نظر في المرآة قال: (الحَمْد لِلَّهِ، اللَّهُمَّ كما حَسَّنْتَ خَلْقِي فَحَسِّنْ خُلُقِي).



وفي صحيح مسلم من حديث عَلِيّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه، عَنْ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم، أَنّهُ كَانَ إِذَا قَامَ إِلَى الصّلاَةِ قَالَ: (وَجّهْتُ وَجْهِيَ لِلّذِي فَطَرَ السّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفاً وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ. إِنّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لله رَبّ الْعَالَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ. اللّهُمّ أَنْتَ الْمَلِكُ لاَ إِلَهَ إِلاّ أَنْتَ. أَنْتَ رَبّي وَأَنَا عَبْدُكَ. ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيعاً، إِنّهُ لاَ يَغْفِرُ الذّنُوبَ إِلاّ أَنْتَ. وَاهْدِنِي لأَحْسَنِ الأَخْلاَقِ، لاَ يَهْدِي لأَحْسَنِهَا إِلاّ أَنْتَ. وَاصْرِفْ عَنّي سَيّئَهَا، لاَ يَصْرِفُ عَنّي سَيّئَهَا إِلاّ أَنْتَ. لَبّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلّهُ فِي يَدَيْكَ، وَالشّرّ لَيْسَ إِلَيْكَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ)



فاللّهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، وَاصْرِفْ عَنّا سَيّئَهَا، لاَ يَصْرِفُ عَنّا سَيّئَهَا إِلاّ أَنْتَ. والحمد لله رب العالمين
.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.youtube.com/user/xzakri74
 
كيـف نكتسب مكارم الأخلاق؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجزوءة الأخلاق الفلسفة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛ :: 
۞ المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة ۞
 :: ۞ بيـــــت ألتقافة ألإسلامية ۞
-
انتقل الى: