المشاكل افه تصيب جميع البشر ولايخلو ولايسلم منها اي مجتمع لكن أذا ماامعنا النظر في هذه المشاكل جيدا سنجد حتما ان وراء اغلبها امرأه سواء من قريب او من بعيد مثلا: وراء كل دين امرأه. وراء كل حادث سياره أمرأه. وراء كل مسجون أمرأه. وراء كل مهموم أمرأه. وراء كل حرب امرأه. وراء كل خراب مع الجيران أمرأه. وراء كل مسن في دار المسنين أمرأه. وراء كل أنحراف الشباب أمرأه. وراء كل طلاق امرأه. ووراءكل مجنون أمرأه...الخ بكل مايتعلق بالمشاكل. وبعد كل هذا وذاك يسمونها الجنس اللطيف!!أين اللطافه بالموضوع ؟؟هل بما يسكبن من دموع التماسيح مثلا؟أم بما يبدينه من مبررات كاذبه لكل فعل دون خوف؟أو لنقل بصفة الغدر والانانيه التي تسري في عروقهن كما يسري الدم؟؟كم من المساكين من الرجال عذبوا وقتلوا وضحوا من اجل النساء حيث نجد انه عندما تشن الحرب او تغرق السفن او حصول اي كارثه يقال اخرجوا الاطفال والنسااااء بعيدا عن الدائره واتركوا الرجال وكأن الرجل ليس هو الاخر نفس بشريه تتألم وتود المواصله في الحياة...كما نجد ان الرجل يكدح في الشمس للعمل بينما تسلم المرأه عمل المكاتب رغم ان الراتب متساو هذا اذا كانا في ميدان واحد امااذا كان في ميادين اخرى كالبناء مثلا مستحيل ان نجد امرأه تعمل كعامل بناء والسبب ان بنيتها الجسميه لاتسمح بذلك لكن نفس البنيه تعمل على المطالبه بحقوق المرأه ومساواتها بالرجلللل؟؟كيف لااعلم رغم اني كنت واحده من المؤيدات الا اني اتقيت الله في طلبي,كما ان نفس البنيه تستطيع وبجداره تشتيت هيلمان الرجل والعمل على توتره طوال اليوم وهذا الامر وجد ان له فوائد جمه أليكم بعضها:تساعد الرجل على ذكر الله طوال اليوم فهو يمشي ويكرر حسبي الله ونعم الوكيل. تساعد على تقوية صلة الرحم فهو غالبا مايكون عند امه. تساعده على المحافظه على وزنه نتيجة سد نفسه عن الاكل . سيغض من بصره لسد نفسه عن معشر النساء. سيؤدي هذا كله في النهايه الى حبه لمكان عمله وقرفه من المنزل مما يعطيه دافعا للبقاء وقت اطول في اماكن عمله ويبدع به . فيكون حينها العظيم الذي وراءه أمرأه.