؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

سررنا جداً بزيارتك شبكة منتديات ايت باها
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكريم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

سررنا جداً بزيارتك شبكة منتديات ايت باها
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكريم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏ ((‏‏((‏‏(‏‏(‏‏ مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ أَلْجَمَهُ اللَّهُ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ‏‏ ‏‏ ))))))
 
الرئيسيةبوابة المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 رسائل العيون و أسرارها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ismail 3chab
عضوخبير في مجال الاعشاب
عضوخبير في مجال الاعشاب
ismail 3chab


رسائل العيون و أسرارها Empty
ذكر
الحمل
عدد الرسائل : 345
تاريخ الميلاد : 15/04/1988
العمر : 35
كيف تعرفت علينا : عبر google
تاريخ التسجيل : 07/04/2009

رسائل العيون و أسرارها Empty
مُساهمةموضوع: رسائل العيون و أسرارها   رسائل العيون و أسرارها Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 11, 2009 6:12 am

الرسائل التي تتبادلها العيون



العين جهاز استقبال وإرسال :

من الأخطاء الشائعة في الأذهان ، الذهاب إلى أن العين ليست سوى جهاز إستقبال للمرئيات الموجودة أمام المرء بالواقع الخارجي . فلا تعدو مهمتها حسب هذا الاتجاه عن التقاط صور بصرية لم يتم لها الترجمة البصرية بعدُ ، وتقوم بنقلها إلى مركز الترجمة البصري بالمخ ، لكي تستحيل من المستوى البيولوجي إلى المستوى المعرفي الإدراكي .

والواقع أن الإدراك البصري ، والتقاط صور مرئية للواقع الخارجي ، ليس سوى نصف الوظيفة التي تضطلع بها العينان . أما النصف الآخر لهذه الوظيفة ، فهو قيام العينين بالوظيفة الإرسالية . فالجهاز العصبي الذي يقوم بتوجيه رسائل انفعالية إلى الآخرين ، يقوم بتوظيف العينين ، بما ترسلانه من نظرات للتعبير عن المشاعر الوجدانية والانفعالات التي تعتمل بدخيلة المرء .

والمثل الذي يحكي قصة الشاب الذي قابل إحدى الشابات لأول مرة ، فرآها والتقط لها بعينيه صورا بصرية ، لا يتوقف عند حدود العمليات الإدراكية ، بل إن جهازه العصبي يقوم من جهته بتوجيه رسائل عن طريق عينيه إلى عيني تلك الشابة . وتلك الرسائل لا تَصْدر من عينَي ذلك الشاب إلى عينَي تلك الشابة فحسب ، بل إن الرسائل البصرية تكون متبادلة بينهما . فكل منهما يستقبل رسائل من عينَي الطرف الآخر ، كما أنه يقوم بإرسال رسائل من جانبه إليه ، أو يرد على الرسائل التي وصلته واحس بها أو فهم المقاصد منها .

وقد نزعم أن الرسائل التي تتبادلها الأعين يمكن أن تفسر بأنه في حالة إرسال الرسائل من العينين إلى الأعين الأخرى ، فإن تلك الرسائل تتخذ لنفسها الطريق العكسي أيضا ، أي أنها تبدأ من مركز الترجمة البصرية بالمخ ، متجهة إلى عينَي الشخص نفسه ، وذلك باستحالة تلك الصور البصرية إلى تيار عصبي يسير في الطريق العكسي ، وهو التيار الذي يحمل قوة كهربائية ، تأخذ طريقها إلى عينَيْ الشخص الآخر المستقبِل لتلك القوة الكهربائية التي تتجه إلى مخه ، حيث تترجم تلك الرسائل الوجدانية على النحو الذي اعتملت به في مخ الشخص الذي يرسل رسالته بعينيه حيث تترجم هناك .

وبتعبير آخر نقول إن المخ بمراكزه الإدراكية ، يشكل جهاز استقبال من جهة ، وجهاز إرسال من جهة أخرى . وبذا نستطيع أن نفسِّر ما تبادله الناس من رسائل تحمل مشاعرهم ، وتستقبل مشاعر الآخرين تجاههم .


العينان كتاب مفتوح :
قلنا إن العينين تستقبلان وترسلان الرسائل بين المرء وغيره . ومعنى هذا أن مجرَّد التقاء عينَي المرء بعينَيْ شخص آخر ، فإن كل واحد منهما ، يأخذ في استقبال الرسائل التي توجهها إليه عينا الشخص الآخر . وليس بالضرورة أن تكون الرسائل المتبادلة بين الشخصين هي رسائل حب ووداد ، بل إنها قد تكون رسائل كراهية ونفور ، كما قد تكون رسائل احترام وتقدير ، أو رسائل احتقار وازدراء .

ولا نبالغ إذا ما قلنا إننا بمجرد مقابلة شخص ما ، لم يسبق لنا معرفته ، ولا تربطنا به أية صلة ، فإننا نقرأ في عينيه ما يحمله تجاهنا من مواقف ومشاعر . وأكثر من هذا فإننا نُصْدر أحكاما أخلاقية على شخصيته . فقد نقرأ في عينيه ما يحمله لنا من ضغينة ، أو رغبة في الانتقام لسبب قد لا نعرفه .

والواقع أن الناس يتباينون بعضهم عن بعض فيما يتعلق باستقراء نظرات الآخرين إليهم . فمن الناس من يكونون أصحاب موهبة خارقة في قراءة أغوار شخصيات الناس ، بمجرد التحديق في أعينهم . ولكن من جهة أخرى فإن بعض الناس يُعتبرون أميين فيما يتعلق بقراءة أغوارالشخصيات التي يقابلونها .

وقد نزعم أيضا أن الشخص الذي يعتاد على توجيه نوعية معينة من النظرات كنظرات التي تنم عن رغبة ما ، أو نظرات الغيرة والحقد ، أو نظرات الانتقام ، أو غير ذلك من نظرات ، فإن عينيه تتلبَّسان بتلك النوعية من النظرات بصفة دائمة حتى مع غياب من دأب على توجيه تلك النوعية من النظرات إليهم ، بحيث يتسنى للشخص المتمكن من قراءة ما تتلبس به الشخصية من اتجاهات وميول ، أن يعرف حقيقته وما يعتمل في قوامه النفسي من اتجاهات ، وما يتصف به من خصائص أو سمات . وهذه القدرة تعرف بالفراسة Craniology . فصاحب موهبة الفراسة يستطيع أن يحكم على من يقابلهم ، أو من يتعامل معهم ، بمجرد التحديق في أعينهم .

ولعلك تكون قد قابلت أشخاصا يبعدون بأعينهم عنك إذا ما تحدثت إليهم ، حتى لا تتقابل عيناك مع أعينهم . فأنت تحس عندئذ بأن الواحد من هذه الفئة غير واثق في نفسه ، وكأنه يريد أن يخبىء ما تحمله عيناه من أسرار يخشى من أن يكشف الستار عنها , فيفضح أمره أمام الناس . ولذا فإنه يتحاشى النظر في عيون الآخرين ، حتى يضمن تخبئة أسراره الدفينة ، التي قد تكشف عيناه النقاب عنها ، إذا ما التقت نظراته بنظرات الآخرين .



التنويم بالنظرات

إن التحدبق بالعينين في عىنَيْ شخص آخر ، يتخذ موقفا من موقفين ، إما الخضوع لذلك الشخص الآخر ، وإما السيطرة عليه . والواقع أن المدرسين من أصحاب الشخصية القوية ، يسيطرون على التلاميذ أو الطلاب بالفصول أو القاعات التي يقومون بالتدريس فيها بنظراتهم التي يحدِّقون بها فيهم . وكذا الحال بالنسبة لأصحاب الشخصيات المسيطرة من رجال السياسة ورجال الدين . فهم بنظراتهم التي تحمل معها الرسائل إلى المتلقين عنهم ، يهيمنون على عقولهم ، ويأسرونهم بما يتفوهون به في أثناء تحديقهم فيهم , فيستسلمون لهم ، ويخضعون خضوعا تاما لمشيئتهم . ويقال إن أحد زعماء العرب السابقين، كان صاحب نظرات قوية نافذة ، بحيث لم يكن يجرؤ من يتحدث إليه أن يحدِّق بعينيه في عينيه .

والمنوِّمون المغناطيسيون ، يتمتعون بتلك النظرة الآسرة ، فيمن يقومون بتنويمهم ، فهم يطلبون من زبائنهم أن يحدِّقوا في أعينهم ، بينما ينخرطون في الحديث ، ويقدمون إليهم الإيحاءات المختلفة . ولكن ما أن يستمر الشخص الذي يراد تنويمه في تحديقه في عينيْ المنوِّم المغناطيسي لبضع دقائق قليلة ، حتى يجد نفسه ميالا للنعاس ، فيُغْمض عينيه . ولكن المنوِّم لا يسمح له بالانخراط في عالمه الداخلي ، وفي الوقت نفسه يقطع صلته به ، بل يستمر في إلقاء الإيحاءات والأوامر إليه فيرد عليه ، ويظل مستمرا في الإنصات إليه ويستسلم له تماما . ذلك أنه يخضع خضوعا إراديا تاما له ، بحيث إن كل ما يأمره به يفعله بدقة تامة .

بيد ان التنويم المغناطيسي يشتمل على تدريبات معينة ، فتجد المنوِّم المغناطيسي قد قام بتدريب شخص ما على أن يطيعه ، وأن يستغرق في النوم مغناطيسيا بعد بضع دقائق ، ولكنه يظل منتبها وفي اتصال مستمر مع النوم المغناطيسي .

وخلاصة القول إن النظرات التي يوجهها المنوِّم المغناطيسي إلى الشخص الذي يراد تنويمه ، تحمل رسائل معينة إليه ، بحيث لا يتسنى له المخالفة عنها ، أو عدم الانصياع لها .


صدار الأوامر بالنظرات :

كثيرا ما نجد أن بعض الآباء والأمهات قد درَّبوا أولادهم على قراءة نظراتهم ، وأن ينفِّذوا ما يريدونه منهم دون أن يُلقوا عليهم أوامر صريحة مسموعة . فثمة صلة روحية تنشأ فيما بين أولئك الآباء والأمهات ، وبين أولادهم من الجنسين . وقل الشيء نفسه بإزاء الرسائل التي يتبادلها الزوجان الحبيبان ، فلا يقتصر الأمر بينهما على التحادث بالنظرات ، بل يكون هناك تطابق بينهما في الفكر ، وبإزاء ما يرغبان في القيام به من أعمال . فالنظرات التي يتبادلانها ، تكون مصحوبة في الوقت نفسه بفكر متطابق بينهما غير منطوق به . وحتى إذا هما عبَّرا عما يدور بخلدهما ، فإنه يكون متطابقا فيما بينهما .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسائل العيون و أسرارها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛ :: 
معشبة أيت باها
 :: بيـــــت الامراض النفسيه فقط للتعريف بها
-
انتقل الى: