؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

سررنا جداً بزيارتك شبكة منتديات ايت باها
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكريم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

سررنا جداً بزيارتك شبكة منتديات ايت باها
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكريم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏ ((‏‏((‏‏(‏‏(‏‏ مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ أَلْجَمَهُ اللَّهُ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ‏‏ ‏‏ ))))))
 
الرئيسيةبوابة المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 طب الأعشاب والطب الحديث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشقة ايت باها
....
....
عاشقة ايت باها


*قائمة الأوسمة*طب الأعشاب والطب الحديث 27509414
انثى
السمك
عدد الرسائل : 300
تاريخ الميلاد : 21/02/1975
العمر : 49
كيف تعرفت علينا : عبر صديقتي
تاريخ التسجيل : 14/04/2009

طب الأعشاب والطب الحديث Empty
مُساهمةموضوع: طب الأعشاب والطب الحديث   طب الأعشاب والطب الحديث Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 5:06 am



السلام عليكم
اتمنى انكم تستفيدون


طب الاعشاب والطب الحديث!!
اكتسب طب الأعشاب تاريخا قديما في الحياة البشرية من ‏ ‏خلال بحث الإنسان

عن العلاج وهو يصارع المرض من أجل البقاء ولهذا كان للأدوية ‏ ‏النباتية دور

بارز في علاج الإنسان على مر العصور. ‏ ‏

ولا زال العلاج الشعبي وطرق معالجته إحدى وسائل التخلص من الأمراض في

العالم ‏ ‏العربي ودول الخليج العربي كما يحتل مكانة هامة في الموروثات

والمأثورات الشعبية ‏ ‏التي تميزت بها دول المنطقة. ‏ ‏ وينظر للعلاج الشعبي

بشكل عام ضمن الممارسات والتراث الشعبي المادي والمعنوي ‏ ‏للشعوب

ويقال "فلان يسوي طبوب لمن يشتغل في العلاج الشعبي". ‏ ‏

والعلاج الشعبي هو التداوي بالأعشاب والمواد الطبيعية دون الحاجة لأي مواد‏

‏مصنعة وقد عرف منذ آلاف السنين وتناقلته الأجيال جيلا بعد جيل. وهذه المواد

بعضها ‏ ‏قد ثبتت فوائده أما ما تبقي منه فقد يكون لها بعض الأثر أو قد لا

يكون.

‏ ‏وينقسم العلاج بالطب الشعبي إلى قسمين علاج مادي يشمل العلاج بالأعشاب

‏ ‏والخلطات والعلاج بالحمية إضافة إلى الكي والحجامة وعلاج معنوي يشمل

العلاج ‏ ‏بالقرآن والأحجبة والتمائم. ‏ ‏

ويذهب العطارون الذين التقتهم وكالة الأنباء الكويتية في عدد من ‏ ‏الجمعيات

التعاونية فى الكويت إلى أن الشخص الذى يدخل حقل التطبيب لا بد أن يكون

‏‏على درجة كبيرة من المعرفة الحقيقية بخواص الأعشاب المختلفة.

‏ ‏وأكدوا أن الشخص لن يتاح له أن يكون مداويا إلا من خلال التعلم والتجربة لأن

‏ ‏سوء استخدام العشب قد تكون له أثار سلبية خاصة إذا كان هذا العشب من

النوع السام. ‏ ‏

واستطاعت المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية ‏

أن تجعل مركز الطب الإسلامي فى الكويت مركزا إقليميا معترف به لدى منظمة

الصحة ‏ العالمية. ‏

‏وفي السنوات الأخيرة تناقلت النشرات الطبية قيام فريق من العلماء ‏ ‏الأميركيين

بالبحث عن نباتات تحتوي على عناصر فاعلة لها القدرة على القضاء على

‏الخلايا السرطانية وقد اتخذوا من منطقة شرق أفريقيا مركزا لأبحاثهم. ‏ ‏

وتمكن العلماء من الكشف عن ما يزيد على 1200 نوع من النباتات التي تنمو في

هذه ‏ ‏المنطقة ولها القدرة فى القضاء على الخلايا السرطانية في حيوانات

التجارب. ‏ ‏وتملك الأقطار العربية نظرا لاتساع رقعتها واعتدال مناخها ثروة هائلة

من ‏ ‏الأعشاب الطبيعية الطبية والعطرية استخدمها قدماء المصريين والعرب منذ

قديم ‏الزمان. ‏ ‏

ويشهد على ذلك ما دونه المصريون في بردياتهم والعرب في مذكراتهم

وموسوعاتهم عن ‏النباتات الطبية وكذلك ما تحويه أسواق العطارين من الأعشاب

والثمار والبذور التي ‏ ‏يستخدمها العامة في علاج أمراضهم. ‏ ‏وما يزال تجار

العطارة يستخدمون موسوعة ابن سينا وتذكرة داود وغيرهما من كتب ‏علماء

العرب لعلاج المرضى الذين لا يزالون يؤمنون بالعطار وذخيرته. ‏ ‏

والكويت من الدول التي أولت اهتماما خاصا لهذا النوع من الطب حيث ظهرت

فكرة ‏ ‏وجود مركز للطب الإسلامي لرعاية هذا العمل الكبير ولاقت تلك الفكرة

الرعاية من ‏ ‏حكومة دولة الكويت وتبنتها لتكون لها مقرا ومنطلقا لطموح أكبر

من أن يكون محلية ‏ ‏الجهد أو إقليمية الموطن وهكذا أنشئت المنظمة الإسلامية

للعلوم الطبية بمرسوم ‏ أميري رقم 18 لسنة 1984.‏ ‏

ويهدف الطب الإسلامي في إحياء تعاليم الدين الإسلامي فيما يتعلق بعلاج

مختلف ‏ الأمراض البدنية والنفسية والوقاية منها وأيضا تشجيع البحث في مجال

العلوم الطبية ‏ ‏والشعبية والبديلة وتوفير الإمكانيات اللازمة لمتابعة الأبحاث

والتجارب لذلك ‏ أنشأت المنظمة مركز الطب الإسلامي لإتاحة كافة السبل للأطباء

للتجارب والبحث ‏ ‏العلمي للتداوي بالأعشاب. ‏ ‏

يذكر أن مركز الطب الإسلامي المقام بالكويت ركز على الأدوية العشبية ‏

‏والنباتات الطبية وقد نشر المركز اكثر من 15 بحثا في هذا الشان كما سجل 76

نباتا ‏ ‏تم اختبارها ويقوم بعلاج حوالي 15 ألف مريض سنويا بالأعشاب الطبية. ‏

‏واستطاع المركز أن يعالج بعض الأمراض دون مضاعفات جانبية مثل الحساسية

الأنفية ‏ ‏والجيوب الأنفية والربو الشعبي والروماتيزم بأنواعه والسكري والتهاب

المجاري ‏ ‏البولية وقرحة المعدة والاثني عشر والصداع ومرض البهاق والإمساك

والكسل فى كفاءة ‏الكبد. ‏ ‏

وقال جاسم صالح أحد المرضى الذين تلقوا العلاج في المركز فى تصريح

لوكالة ‏ الأنباء الكويتية "شعرت بتحسن كبير في علاج الحساسية الأنفية

والصداع ‏ ‏النصفي وأشعر بأمان تام نتيجة خلو الأدوية التي أتناولها من الأدوية

الكيماوية ‏التي أخشى الإفراط فيها". ‏ ‏

من جانبه قال متلق آخر للعلاج بالأعشاب فى المركز ويدعى أبو محمد "كنت

مصابا ‏ ‏بمرض السكري لأكثر من 15 عاما وبعد استخدام المعالجة بالأعشاب

انخفض معدل السكر ‏ ‏في الدم وأصبحت أكثر رشاقة من السابق مشيرا إلى

نتائج إيجابية تحققت دون أعراض ‏ ‏جانبية بعد استخدام العقاقير العشبية في

المركز". ‏ ‏

وقالت المريضة عائشة وليد التي تعاني من الالتهاب الشعبي "لقد اختفت أعراض

‏ ‏الحساسية بنسبة 70 في المائة بعد استخدام العلاج بالأعشاب" مشيرة إلى

أفضلية ‏ ‏المعالجة بالأعشاب والطريقة الإسلامية في التداوي لأن الأعشاب أفضل

لجسم الإنسان ‏من الأدوية الكيميائية.

أيضا يزدهر الطب بالأعشاب في لبنان حيث ازدادت في لبنان نسبة التداوي

بالأعشاب بشكل لافت، وأصبح الناس يبحثون عن الطبيب العربي الذي يداوي

فقط بالأعشاب الطبيعية حيث النتيجة حتمية لجهة التخلص من معظم الأمراض أو

على الأقل وضع حد لها كالتورمات السرطانية التي تعالج بعصير عشبة القمح

التي لا يزيد عمرها عن أسبوعين.

وقال طبيب الأعشاب اللبناني زين الاتات إن "العلاج بالأعشاب ليس بديلا عن

الطب الحديث؛ إذ أن هناك حالات مرضية يمكن علاجها بالأعشاب كالربو وفقر

الدم وأمراض جلدية وغيرها أما انفجار الزائدة مثلا تحتاج إلى عملية جراحية في

المستشفى". وأوضح أن طب الأعشاب هو عبارة عن دواء مصنوع من الأعشاب

الطبيعية مثل ورق الصفصاف والتين الذي يستخدم لمعالجة التالول والقصعين

لمعالجة التهابات اللثة ولتنشيط الكبد والجسد وإزالة التعب وشرش الآبار لمعالجة

التكلس وأزهار الزوفا لتكميد الجروح والقروح وشرش الأناناس الأفريقي لمعالجة

فقر الدم وبطء النمو والتهاب المفاصل وتصلب الشرايين وعشبة البابونج لعلاج

فساد الأرحام المعقدة وعرق النسا والمفاصل والجرب ولتفتيت الحصى وغيرها.

ويملك زين مختبرا يعمل فيه 14 موظفا يمضون معظم أوقاتهم في تركيب عدة

أنواع من الأدوية الطبيعية والتي لا يدخلها أي نوع من المواد الحافظة

الكيميائية فهي من الأعشاب الجبلية ومن أعشاب من بلدان أخرى وتصلح مدتها

كحد أقصى لفترة ستة أشهر فقط. ويحذر من استخدام الأعشاب بطريقة غير

صحيحة لأن بعضها سام جدا وقد تقتل في بعض الأحيان.

ويزور زين في عيادته قرب مطار بيروت الدولي أكثر من 130 شخصا يوميا.

وهذا العدد لا نجده في عيادات لأطباء معاصرين فقد عالج زين كثيرا من الناس

الذين وجدوا الشفاء عنده وآمنوا بأن الطب العربي يشفي العديد من الأمراض

الذي استعصى عليها الطب الحديث. وذكر أن كثيرا من المرضى لا يستقبلهم لأن

حالاتهم لا يستطيع الطب العربي معالجتها مثل أمراض السكري والعين والقلب

والأذن مشيرا إلى استطاعته في معالجة جميع الأمراض الجلدية والكلف والنمش

وتقوية الشعر وفقر الدم والتكلس والكبد والربو وأمراض المعدة وغيرها وإزالة

الدهون والريجيم.

وقال الحكيم العربي من البقاع سليم الحلبي، إنه بالنسبة لجسم الإنسان فإن

الخضرة غير المطهوة هي اللون الموافق للتغذية بينما الخضار المطهوة هي

طعام ميت وهو فعلا غير ملائم كغذاء للمسارات الهضمية للحيوانات والكائنات

البشرية على السواء. وأكد أن الأعشاب العادية أفضل مصدر لتزويد الجسم

بالمعادن وأفضلها عشب القمح الذي وصفه الأقدمون بملك جميع الأعشاب. من

جهة أخرى يتفق الأطباء في معظم أنحاء العالم وحسب دراسات ومحاضرات

ألقيت في الجامعات بأن التغذية باللحوم تولد السموم في الجسم ويكون لها

تأثير مباشر على الدورة الدموية وهذا مما يسبب حالات وامراض أخرى.

وقال أبقراط أبو الطب منذ ألفي وأربعماية سنة "دع الطعام يكن علاجك"

وبرهن أبقراط أنه من الضروري أولا إزالة المسبب في اضطراب الجسم ثم توفير

الوسائل اللازمة للطبيعة التي يمكن بواسطتها أن تصحح هذا الخلل.



منــقـــــول من دراســـه عن طب الاعشـــاب والطب الحــديث وذلك للاســتفـــادة
مع خالص تحياتي معطره ومبخره لاحلى اعضاء ومشرفين بالمنتدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طب الأعشاب والطب الحديث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛ :: 
معشبة أيت باها
 :: بيـــــت الطب والصحة
-
انتقل الى: