؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

سررنا جداً بزيارتك شبكة منتديات ايت باها
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكريم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

سررنا جداً بزيارتك شبكة منتديات ايت باها
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكريم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏ ((‏‏((‏‏(‏‏(‏‏ مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ أَلْجَمَهُ اللَّهُ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ‏‏ ‏‏ ))))))
 
الرئيسيةبوابة المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 ما حكم الرضى بالقضاء والقدر ؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
otmazirt
المسؤول ومراقب
المسؤول ومراقب
otmazirt


*قائمة الأوسمة*
ما حكم الرضى بالقضاء والقدر ؟؟؟؟ Mora9ib

ذكر
السمك
عدد الرسائل : 204
تاريخ الميلاد : 04/03/1990
العمر : 34
كيف تعرفت علينا : عبر صديقي
تاريخ التسجيل : 27/01/2009

ما حكم الرضى بالقضاء والقدر ؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما حكم الرضى بالقضاء والقدر ؟؟؟؟   ما حكم الرضى بالقضاء والقدر ؟؟؟؟ Icon_minitimeالإثنين مايو 04, 2009 5:56 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حكم الرضى بالقضاء والقدر
العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي
نقلا من كتاب مجموع الفوائد واقتناص الأوابد ( ص 40 - 42 )
سئلت عن حكم الرضى بقضاء الله وقدره ، فأجبت بأن ذلك نوعان :

أحدهما : فعل الرب وتقديره وحكمه .

الثاني : فعل العبد

ويختلف الحكم فيها ، أما فعل الرب تعالى فهو أنواع :

أحدها : قضاؤه الديني ، وحكمه الشرعي ، فهذا الرضى به واجب ، من أفرض الفروض ، بل لا يتم الإيمان إلا به ، قال تعالى ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) إلى آخر الآية ، فجيب على كل مؤمن أن يرضى بأحكام الله الشرعية ويتلقاها بالقبول والسمع والطاعة ، ولهذا قال المؤمنون ملتزمين لها : سمعنا وأطعنا .

الثاني : قضاؤه على عبد فيما يحب للعبد من صحة بدنه وسعة رزقه وحصول منافعه واندفاع مضاره ، فهذا لا بد له فيه من الرضى ضبعا ، لأنه من مطالب النفوس ، ولكن يجب في هذا النوع الشكر لله ، والثناء عليه بما أدلى ، والحذر من الأشر والبطر والطغيان .

الثالث : قضاؤه على عبده المكاره والمصائب ، فبعض العلماء يرى وجوب الرضى بها ، وأكثر العلماء وهو الصحيح أن الرضى مستحب ، والرضى فيها غير الصبر .

فإن الصبر واجب بالاتفاق ، فالصبر أن لا يتسخطها بقلبه ولا بلسانه ولا بجوارحه ، فإذا صبر نفسه عن هذا السخط فهو صابر ، ولو كان قلبه يحب ألا يكون المصيبة ، وأما الرضى فهو على ذلك قلبه راض بها ، وبما قسم الله غير مختار على ربه ، وهذا أعلى ، لأنه متضمن الصبر وزيادة طمأنينة القلب ، وأن لا يكون له إدارة تخالف ما قضاه الله عليه .

وأما فعل العبد وهي الطاعات والمعاصي ، فيجب الرضى بالطاعات الواقعة منه ومن غيره ومحبتها ، وكراهة المعاصي الواقعة منه ومن غيره ، فالرضى والكراهة في هذين النوعين يرجعان إلى فعل العبد ، وذلك راجع إلى موافقة الرب في محبته للطاعات وكراهته للمعاصي ، وحكمه بالتفريق بينهما في أحكام الدنيا والآخرة .

فعلينا أن نوافق الله في ذلك ، وأما من جهة تقدير الله لها ، وفعل الرب التي نشأت عنه ، فعلينا أن نرضى بها من هذه الجهة ، موافقين لربنا في ذلك ، فإنه قضى الخير والشر ، وأحب الخير وكره الشر الواقع بالعباد ، فبهذا التفصيل يزول الإشكال في هذه المسألة العظيمة التي تحتاج إلى فرقان عملي ، ومن لم يفرق هذا التفريق وقع في أنواع من الخطأ والجهالات ، والله أعلم

المصدر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اللهم اهدني فيمن هديت ، وتولني فيمن توليت ، وعافني فيمن عافيت ، وبارك لي فيما أعطيت ، وقني شر ما قضيت ، إنك تقضي ولا يقضى عليك ، فإنه لا يذل من واليت تباركت وتعاليت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما حكم الرضى بالقضاء والقدر ؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
؛°`°؛مُنـتديات مدينة ايت باها °؛° شجرة ألأركان شعار ألمنطقة؛°`°؛ :: 
۞ المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة ۞
 :: ۞ بيـــــت ألتقافة ألإسلامية ۞
-
انتقل الى: